بقلم : Hany Saab ... منذ شهور قادتنى الصدفة الى مشاهدة صفحة الفيسبوك الخاصة بأحد خريجى الجامعة الأمريكية وذهلت من كم التحامل على الجيش وأفكار غريبة على المجتمع المصرى مثل المطالبة بالغاء التجنيد الأجبارى (لاحظ أن التجنيد أجبارى فى أسرائيل عدو مصر الرئيسى ) و شتيمة على الجيش وكلام من عينة ان العسكر محتلين مصر.. أقسم بالله أنا حسيت أن الشاب ده بيتكلم عن جيش مصر كأنه بيتكلم عن عدو وكنت عايز أسأله طيب لو حبيت تتكلم عن جيش أسرائيل كنت هتقول ايه ؟..الكلام ده خلانى أراقب بعض(لاحظ كلمة بعض لأنى ضد التعميم) طلبة الجامعة الأمريكية فى مصر واشوف اتجاهاتهم السياسية
اولا لا أشكك فى وطنية الناس دى..ناس أحسب معظمها وطنى ومثقف ومتعلم تعليم راقى لأن أهله ساعدوه انه يلتحق بمكان يقدم خدمة تعليمية راقية..
نيجى بقى نتكلم على الفكر : فى رأيى الشخصى ما قرأته يسمى زبالة فكرية وهنيئا لأسرائيل وجود مصريين بهذا الشكل يطالبون الشباب بعدم التجنيد الأجبارى ويهاجمون الجيش المصرى (العسكر الجبارين الظلمة الديكتاتوريين الخ الخ )
الناس دى اللى بتسافر خارج مصر مرة كل عام على الأقل وعايشة فى أرقى الأماكن فى مصر وترتاد أفخر المطاعم والنوادى فى مصر جاية تقول للمجند المصرى الغلبان اللى معاه موبايل مكسور ومحفظة بلاستيك فيها صور أهله وايه قرأنية وقليل من النقود و سايب أهله فى أقاصى الريف وجاى يخدم بلده..الجيش ده ظالم ومفروض تتجند برغبتك فى جيش العسكر
ياريت بس حد من المتعلمين دول يقول لمواطن أمريكى جيشك الأمريكى جيش عسكر ويحرضه على جيشه وأؤكد لسيادتك أن المواطن الأمريكى هيسمعه اللى عمره ماسمعه فى أمريكا
هيقولك أصل الجيش الأمريكى حلو ومبيتدخلش فى السياسة هارد عليه وأقوله هو الجيش المصرى كان أتدخل فى السياسة عير لما البلد ولعت والأقسام اتحرقت والمولات الكبرى اتنهبت والبلطجية وصلت لحد البيوت والأهالى كانت بتبعت استغاثات من رعبها وخوفها والناس بقت خايفة تخرج من بيوتها؟!!
الناس دول بيحبوا اوى باسم يوسف ويسرى فودة (يسرى حصل على الماجستير من الجامعة الأمريكية بالقاهرة ) أنا عايز الناس دى تقوللى على أسم برنامج واحد فى أمريكا أو أسرائيل بيسخر من الجيش الأمريكى أو الأسرائيلى ؟؟ برنامج واحد؟.برنامج واحد؟؟
الناس دى فاهمة الحرية غلط..وجاية تطبق اللى بتشوفة فى الميديا الأمريكية فى مجتمع مختلف
علشان كده أفكارهم عاملة زى التبول الفكرى..,احذروا الناس دى لأن الناس دى متعلمة كويس ولابسة لبس نضيف وشكلها محترم وبتتكلم الأنجليزية بطلاقة وبتستخدم الأنترنت من اول لما الأنترنت دخل مصر) لاحظ تاريخ انشاء حساباتها على الفيسبوك) الناس دى مش عبيطة وشكلهم بيقولوا كلام مهم بيخدع ناس كتير بس لما تدقق فى الكلام بتاعهم وتحلله هتلاقيه انه تبول فكرى وحرب غير مقصودة(فى رأيى الشخصى غير مقصودة من معظمهم) على مجتمعهم ولكن لا تزال حرب
مشكلة الناس دى أنهم مش فاهمين أنه مينفعش أطبق كل اللى اتعلمته فى الغرب على الشعب المصرى..مينفعش المواطن المصرى يلبس أى لبس المواطن الغربى بيلبسه..حتى ألوان الملابس فى الغرب التى تصلح لأناس ذو بشرة وشعر أشقر لا تصلح لبشرة الشعب المصرى الخمرية ولون شعره فى مرات عديدة... عاملين زى واحد لا يفهم فى الملابس واراد تطوير مظهره فاشترى ملابس غالية الثمن ولكن الوانها غير متناسقة حذاء أحمر مع بنطلون أصفر مع قميص أخضر فأصبح مثل البهلوان
ياريت الناس دى تكلم الشعب المصرى شوية عن بقية أفكارهم بخصوص حقوق الشواذ جنسيا وعن رأيهم فى زواج المثليين أو الشواذ جنسيا...علشان الشعب المصرى يعرف بقية فكرهم
الناس دى مش فاهمة اننا فى مصر الولد مينفعش يسلم على البنت بالأحضان أو التقبيل فى الشارع
طبعا اللى فى الصورة التى أمامك دى علياء المهدى-كلية أعلام الجامعة الأمريكية والناشطة الشهيرة التى خلعت ملابسها بالكامل عده مرات للأعتراض والتى كانت تمثل مصر مؤخرا فى مؤتمر المرأة بالسويد....وأنا هنا لا أحكم على علياء المهدى ولكن أقول لها أنك لا تمثلى الشعب المصرى وأفكارك شاذة عن المجتمع المصرى ..ربما هى غير مستهجنة فى مجتمعات أخرى ولكن فى المجتمع المصرى لا نعرف ما تفعلينه
وعلياء المهدى مثال للفكر الذى لا يصلح للمجتمع المصرى
الناس دى ربنا ابتلى مصر بهم لأنهم هم وتيار الأسلام السياسى يستغلون شعارات تبدو لامعة وبراقة ولكنها فى حقيقة الأمر مجرد تبول فكرى ولاحظ ان الليبراليين المتفرنجين خسروا جميع معاركهم ضد تيار الأسلام السياسى الأقرب للمواطن المصرى المحافظ وأن المواطن المصرى يلفظ فكرهم ولكنهم يأبوا الا ان يستمروا فى ضجيجهم وصخبهم وتحريضهم
مرة أخرى أنا لا أشكك فى وطنية "بعض" المصريين فى الجامعة الأمريكية أو"بعض" المصرين العائدين من دول غربية ويريدون تطبيق أفكار غربية داخل مصر ولكن,انا باقول أن الناس دى لا تعرف طبيعة عالبية الشعب المصرى وتفكيرة ..طبيعة مواطن بسيط كل اللى بيهمه مصاريف الأكل والمدرسة والعلاج لأولاده ولو سعر كيلو البطاطس زاد جنية هيتأثر ..مواطن معندوش دولة أخرى ولا معاه فلوس يسافر لو مصر ضاعت علشان كده محافظ فى اتجاهاته السياسية وميقدرش يغامر بضياع بلده فى سبيل وعود بحريات أكبر..مواطن لا يمتلك رفاهية المخاطرة بكل ما يملكة لأنه ليس له الا هذا الوطن بكل عيوبه.... أحذر أن بعض أفكارهم تسبب فوضى مجتمعية لأنها غير ملائمة لطبيعة المجتمع المصرى وللأسف ينخرط كثير من هؤلاء فى جماعات حقوقية لها صلات خارجية وبرغم حسن النية فهى أسهل وسيلة للتدخل فى الشأن المصرى...هو لو دولة معادية عايزة تدخل فى شأن دولة أخرى أو تجند ناس لتحقيق هدف معين هتروح تنزل أعلان عايزة عملاء ؟!!الأوقع أنها تقول انا عايزة ناس تعمل من أجل تعزيز الحريات ونريد تجميع معلومات عن القوى الغاشمة فى الدولة (الجيش) علشان نضغط عليه لتحقيق الحرية الخ الخ...يا جماعة ده اللى مبيقرأش حاجة ومبيفكرش لو بس شاف مسلسل رأفت الهجان هيفتكر أن محمود عبد العزيز لما كان بيجند شخص أسرائيلى مكانش بيروح يقوله عايزينك تشتعل جاسوس معانا ولكن كان بيقوله أننا نعمل فى منظمة دولية لأحلال السلام فى الشرق الأوسط ونريد خدماتك
بأختصار أنا أحذر من الأفكار الغير ملائمة التى ينشرها بعض خريجى الجامعات الغربية فى مصر وأحذر من مخاطر استغلالهم سواء بقصد أو دون قصد لأهداف ضد الدولة المصرية لأن أفكارهم جد تسبب فوضى أجتماعية وتحرض على الدولة المصرية فى وقت نحن نعانى فيه مخاطر انهيار الدولة المركزية الى دولة رخوة أو فصائل لا تتبع دولة مركزية وفى هذا الشكل من الفوضى الفقير أو الضعيف هو أول من سيضيع حقة لأنه لن يجد من يلجأ اليه اذا تم سلبه حقه
ونقعد كام سنة كده..دولة ممزقة..مفيش فيها سلطة مركزية..هو أفغانستان والصومال فين دلوقتى؟؟بعد تمزق الدولة المركزية بقالهم سنين بيحاولوا يجمعوا شتات دولة ولكن دون جدوى
وكلامى طبعا مش معناه ان المطالبة بمزيد من الحريات حاجة غلط ولكن معناه ان فيه حاجة أسمها فقة الأولويات لو كنت بتتكلم بلغة الدين
ولو كنت بتتكلم بلغة المنطق والعلم فى حاجة أسمها هرم ماسلو اللى هو بيقول أهم حاجة انك تحافظ على الأحتياجات الفسيولوجية والأمان وبعدها فى الأهمية يأتى متأخرا بقية الأشياء
وياريت الجماعة الحقوقيين يفهموا ان المواطنين البسطاء فى موقع مختلف من هرم ماسلو غير موقع واحد معاه ملايين ولا يحمل هم طعامه ولا أمنه
اولا لا أشكك فى وطنية الناس دى..ناس أحسب معظمها وطنى ومثقف ومتعلم تعليم راقى لأن أهله ساعدوه انه يلتحق بمكان يقدم خدمة تعليمية راقية..
نيجى بقى نتكلم على الفكر : فى رأيى الشخصى ما قرأته يسمى زبالة فكرية وهنيئا لأسرائيل وجود مصريين بهذا الشكل يطالبون الشباب بعدم التجنيد الأجبارى ويهاجمون الجيش المصرى (العسكر الجبارين الظلمة الديكتاتوريين الخ الخ )
الناس دى اللى بتسافر خارج مصر مرة كل عام على الأقل وعايشة فى أرقى الأماكن فى مصر وترتاد أفخر المطاعم والنوادى فى مصر جاية تقول للمجند المصرى الغلبان اللى معاه موبايل مكسور ومحفظة بلاستيك فيها صور أهله وايه قرأنية وقليل من النقود و سايب أهله فى أقاصى الريف وجاى يخدم بلده..الجيش ده ظالم ومفروض تتجند برغبتك فى جيش العسكر
ياريت بس حد من المتعلمين دول يقول لمواطن أمريكى جيشك الأمريكى جيش عسكر ويحرضه على جيشه وأؤكد لسيادتك أن المواطن الأمريكى هيسمعه اللى عمره ماسمعه فى أمريكا
هيقولك أصل الجيش الأمريكى حلو ومبيتدخلش فى السياسة هارد عليه وأقوله هو الجيش المصرى كان أتدخل فى السياسة عير لما البلد ولعت والأقسام اتحرقت والمولات الكبرى اتنهبت والبلطجية وصلت لحد البيوت والأهالى كانت بتبعت استغاثات من رعبها وخوفها والناس بقت خايفة تخرج من بيوتها؟!!
الناس دول بيحبوا اوى باسم يوسف ويسرى فودة (يسرى حصل على الماجستير من الجامعة الأمريكية بالقاهرة ) أنا عايز الناس دى تقوللى على أسم برنامج واحد فى أمريكا أو أسرائيل بيسخر من الجيش الأمريكى أو الأسرائيلى ؟؟ برنامج واحد؟.برنامج واحد؟؟
الناس دى فاهمة الحرية غلط..وجاية تطبق اللى بتشوفة فى الميديا الأمريكية فى مجتمع مختلف
علشان كده أفكارهم عاملة زى التبول الفكرى..,احذروا الناس دى لأن الناس دى متعلمة كويس ولابسة لبس نضيف وشكلها محترم وبتتكلم الأنجليزية بطلاقة وبتستخدم الأنترنت من اول لما الأنترنت دخل مصر) لاحظ تاريخ انشاء حساباتها على الفيسبوك) الناس دى مش عبيطة وشكلهم بيقولوا كلام مهم بيخدع ناس كتير بس لما تدقق فى الكلام بتاعهم وتحلله هتلاقيه انه تبول فكرى وحرب غير مقصودة(فى رأيى الشخصى غير مقصودة من معظمهم) على مجتمعهم ولكن لا تزال حرب
مشكلة الناس دى أنهم مش فاهمين أنه مينفعش أطبق كل اللى اتعلمته فى الغرب على الشعب المصرى..مينفعش المواطن المصرى يلبس أى لبس المواطن الغربى بيلبسه..حتى ألوان الملابس فى الغرب التى تصلح لأناس ذو بشرة وشعر أشقر لا تصلح لبشرة الشعب المصرى الخمرية ولون شعره فى مرات عديدة... عاملين زى واحد لا يفهم فى الملابس واراد تطوير مظهره فاشترى ملابس غالية الثمن ولكن الوانها غير متناسقة حذاء أحمر مع بنطلون أصفر مع قميص أخضر فأصبح مثل البهلوان
ياريت الناس دى تكلم الشعب المصرى شوية عن بقية أفكارهم بخصوص حقوق الشواذ جنسيا وعن رأيهم فى زواج المثليين أو الشواذ جنسيا...علشان الشعب المصرى يعرف بقية فكرهم
الناس دى مش فاهمة اننا فى مصر الولد مينفعش يسلم على البنت بالأحضان أو التقبيل فى الشارع
طبعا اللى فى الصورة التى أمامك دى علياء المهدى-كلية أعلام الجامعة الأمريكية والناشطة الشهيرة التى خلعت ملابسها بالكامل عده مرات للأعتراض والتى كانت تمثل مصر مؤخرا فى مؤتمر المرأة بالسويد....وأنا هنا لا أحكم على علياء المهدى ولكن أقول لها أنك لا تمثلى الشعب المصرى وأفكارك شاذة عن المجتمع المصرى ..ربما هى غير مستهجنة فى مجتمعات أخرى ولكن فى المجتمع المصرى لا نعرف ما تفعلينه
وعلياء المهدى مثال للفكر الذى لا يصلح للمجتمع المصرى
الناس دى ربنا ابتلى مصر بهم لأنهم هم وتيار الأسلام السياسى يستغلون شعارات تبدو لامعة وبراقة ولكنها فى حقيقة الأمر مجرد تبول فكرى ولاحظ ان الليبراليين المتفرنجين خسروا جميع معاركهم ضد تيار الأسلام السياسى الأقرب للمواطن المصرى المحافظ وأن المواطن المصرى يلفظ فكرهم ولكنهم يأبوا الا ان يستمروا فى ضجيجهم وصخبهم وتحريضهم
مرة أخرى أنا لا أشكك فى وطنية "بعض" المصريين فى الجامعة الأمريكية أو"بعض" المصرين العائدين من دول غربية ويريدون تطبيق أفكار غربية داخل مصر ولكن,انا باقول أن الناس دى لا تعرف طبيعة عالبية الشعب المصرى وتفكيرة ..طبيعة مواطن بسيط كل اللى بيهمه مصاريف الأكل والمدرسة والعلاج لأولاده ولو سعر كيلو البطاطس زاد جنية هيتأثر ..مواطن معندوش دولة أخرى ولا معاه فلوس يسافر لو مصر ضاعت علشان كده محافظ فى اتجاهاته السياسية وميقدرش يغامر بضياع بلده فى سبيل وعود بحريات أكبر..مواطن لا يمتلك رفاهية المخاطرة بكل ما يملكة لأنه ليس له الا هذا الوطن بكل عيوبه.... أحذر أن بعض أفكارهم تسبب فوضى مجتمعية لأنها غير ملائمة لطبيعة المجتمع المصرى وللأسف ينخرط كثير من هؤلاء فى جماعات حقوقية لها صلات خارجية وبرغم حسن النية فهى أسهل وسيلة للتدخل فى الشأن المصرى...هو لو دولة معادية عايزة تدخل فى شأن دولة أخرى أو تجند ناس لتحقيق هدف معين هتروح تنزل أعلان عايزة عملاء ؟!!الأوقع أنها تقول انا عايزة ناس تعمل من أجل تعزيز الحريات ونريد تجميع معلومات عن القوى الغاشمة فى الدولة (الجيش) علشان نضغط عليه لتحقيق الحرية الخ الخ...يا جماعة ده اللى مبيقرأش حاجة ومبيفكرش لو بس شاف مسلسل رأفت الهجان هيفتكر أن محمود عبد العزيز لما كان بيجند شخص أسرائيلى مكانش بيروح يقوله عايزينك تشتعل جاسوس معانا ولكن كان بيقوله أننا نعمل فى منظمة دولية لأحلال السلام فى الشرق الأوسط ونريد خدماتك
بأختصار أنا أحذر من الأفكار الغير ملائمة التى ينشرها بعض خريجى الجامعات الغربية فى مصر وأحذر من مخاطر استغلالهم سواء بقصد أو دون قصد لأهداف ضد الدولة المصرية لأن أفكارهم جد تسبب فوضى أجتماعية وتحرض على الدولة المصرية فى وقت نحن نعانى فيه مخاطر انهيار الدولة المركزية الى دولة رخوة أو فصائل لا تتبع دولة مركزية وفى هذا الشكل من الفوضى الفقير أو الضعيف هو أول من سيضيع حقة لأنه لن يجد من يلجأ اليه اذا تم سلبه حقه
ونقعد كام سنة كده..دولة ممزقة..مفيش فيها سلطة مركزية..هو أفغانستان والصومال فين دلوقتى؟؟بعد تمزق الدولة المركزية بقالهم سنين بيحاولوا يجمعوا شتات دولة ولكن دون جدوى
وكلامى طبعا مش معناه ان المطالبة بمزيد من الحريات حاجة غلط ولكن معناه ان فيه حاجة أسمها فقة الأولويات لو كنت بتتكلم بلغة الدين
ولو كنت بتتكلم بلغة المنطق والعلم فى حاجة أسمها هرم ماسلو اللى هو بيقول أهم حاجة انك تحافظ على الأحتياجات الفسيولوجية والأمان وبعدها فى الأهمية يأتى متأخرا بقية الأشياء
وياريت الجماعة الحقوقيين يفهموا ان المواطنين البسطاء فى موقع مختلف من هرم ماسلو غير موقع واحد معاه ملايين ولا يحمل هم طعامه ولا أمنه