بقلم : محمد حسن ,, تعداد اليهود بيمثل 0.2% من تعداد السكان في العالم ، و بالرغم من النسبة الضئيلة لتعدادهم الا انهم يعتبروا من اكثر الحائزين علي جوائز نوبل .. من اصل 855 شخص حاز علي جائزة نوبل من عام 1901 الي الان ، فاز 173 يهودي بالجايزة ، و من اصل الـ 173 يهودي حاز 12 اسرائيلي علي الجائزة ، اليهود حصدوا اكثر من 20 % من مجموع جوائز نوبل ،
فازوا بـــ26% من جوائز نوبل في الفيزياء بواقع(50 عالم حائز ) ، و 27% من جوائز نوبل في الطب بواقع(53 عالِم حائز) ، 37% من جوائز نوبل في الاقتصاد بواقع(29 عالِم حائز) ، 20% من جوايز نوبل في الكيمياء بــواقع (33 عالِم حائز)
اسرائيل وحدها حصدت 12 جائزة آخرهم اتنين من العلماء الاسرائيلين في علوم الكيمياء (آريئيه وارشيل و مارتين كاربلوس) فازوا امبارح بالجايزة ، مناصفة مع عالم امريكي اخر اسمه مايكل ليفيت و علي فكرة هو يهودي العلماء الثلاثة اليهود فازوا بالجائزة لتطويرهم نماذج للتفاعلات الكميائية المعقدة .
في حين العالم الاسلامي و العربي لم يحصد سوي 10 جوائز نوبل بداية من 1901 الي الان ، جايزة واحدة يتيمة في الفيزياء (عبدوس سلام ـ باكستان) و جايزة واحدة يتيمة في الكيمياء (احمد زويل) و جايزتين في الادب و الباقي كله جوائز في السلام ..
6 جوائز حصلت عليها اسرائيل خلال اخر تسع سنين ، تحتل اسرائيل المرتبة الثانية حسب عدد السكان بعد بريطانيا ، حيث سجلت بريطانيا جائزة لكل 700 مواطن ، تليها اسرائيل جائزة لكل 800 مواطن ، ثم المانيا والولايات المتحدة .
رغم كل الاحصائيات المُخجلة دي و الواقع المرير لا يخجل العرب و المسلمين من ترديد ان اليهود احفاد قردة و خنازير و مازلنا في طور التعامل مع البديهيات (ادخل الحمام برجلي اليمين و لا الشمال ، الجل بينقض الوضوء ولا لا ، هل يجوز تهنئة غير المسلمين بـ أعيادهم ام لا . هل ينبغي قتل الشيعة ام يجوز التعبد بمذهبهم ).. ليس غرض عرض الاحصائيات ترويج لعقيدة او تطبيع . لكنه اقرار واقع و حقيقة غاية في الخجل .
في الوقت الذي ندعو فيه ليل نهار أن يهلك الله جيراننا "أحفاد القردة والخنازير"... إذا بهم يحصدون نوبل تلو الأخري في الكيمياء وبجامعاتهم تتطور وتتقدم... ونحن يقتل بعضنا البعض ونغني تسلم الأيادي ونختلف هل عودة مرسي نصر من الله أم لا ومدارسنا حالها كما لا يخفي علي أحد أضف فقط عليه أن صارت تسلم الإيادي نشيدنا الوطني الجديد... ولا زلنا نقول إن العالم مرعوب من ربيعنا العربي ويخطط ولا ينام الليل ليضع لنا المؤامرات... الحقيقة الوحيدة الراسخة أننا أكبر مؤامرة ضد أنفسنا... وطبعا أنا المنبطح المستغرب فاقد اليقين المتأمرك كالعادة
ال3 علماء (مارتن كاربلوس، مايكل ليفيت، أرييه ورشيل) اللي فازوا بجائزة نوبل فى الكيمياء عن إنجازاتهم العلمية فى (وضع النماذج المعلوماتية للتفاعلات الكيميائية المعقدة) لعام 2013 النهارده يهود، و منهم اتنين معاهم الجنسية الإسرائيلية.
و أحدهم كان فى الجيش الإسرائيلي، و حارب فى حربي 1967 و 1973.

اليهود أساسا لهم نصيب الأسد من جوائز نوبل في العلوم (الفيزياء، الكيمياء، البيولوجي) على مدار 113 عاما الماضية.
و احنا هنا لسه بنشتم بعض ب"اليهودية" و "الصهيونية"، و تأليف إشاعات من قبيل السيسي أمه يهودية و الإخوان منظمة صهيونية.
مجرد حفريات بائسة بتثير ضحكات العالم.
فازوا بـــ26% من جوائز نوبل في الفيزياء بواقع(50 عالم حائز ) ، و 27% من جوائز نوبل في الطب بواقع(53 عالِم حائز) ، 37% من جوائز نوبل في الاقتصاد بواقع(29 عالِم حائز) ، 20% من جوايز نوبل في الكيمياء بــواقع (33 عالِم حائز)
اسرائيل وحدها حصدت 12 جائزة آخرهم اتنين من العلماء الاسرائيلين في علوم الكيمياء (آريئيه وارشيل و مارتين كاربلوس) فازوا امبارح بالجايزة ، مناصفة مع عالم امريكي اخر اسمه مايكل ليفيت و علي فكرة هو يهودي العلماء الثلاثة اليهود فازوا بالجائزة لتطويرهم نماذج للتفاعلات الكميائية المعقدة .
في حين العالم الاسلامي و العربي لم يحصد سوي 10 جوائز نوبل بداية من 1901 الي الان ، جايزة واحدة يتيمة في الفيزياء (عبدوس سلام ـ باكستان) و جايزة واحدة يتيمة في الكيمياء (احمد زويل) و جايزتين في الادب و الباقي كله جوائز في السلام ..
6 جوائز حصلت عليها اسرائيل خلال اخر تسع سنين ، تحتل اسرائيل المرتبة الثانية حسب عدد السكان بعد بريطانيا ، حيث سجلت بريطانيا جائزة لكل 700 مواطن ، تليها اسرائيل جائزة لكل 800 مواطن ، ثم المانيا والولايات المتحدة .
رغم كل الاحصائيات المُخجلة دي و الواقع المرير لا يخجل العرب و المسلمين من ترديد ان اليهود احفاد قردة و خنازير و مازلنا في طور التعامل مع البديهيات (ادخل الحمام برجلي اليمين و لا الشمال ، الجل بينقض الوضوء ولا لا ، هل يجوز تهنئة غير المسلمين بـ أعيادهم ام لا . هل ينبغي قتل الشيعة ام يجوز التعبد بمذهبهم ).. ليس غرض عرض الاحصائيات ترويج لعقيدة او تطبيع . لكنه اقرار واقع و حقيقة غاية في الخجل .
في الوقت الذي ندعو فيه ليل نهار أن يهلك الله جيراننا "أحفاد القردة والخنازير"... إذا بهم يحصدون نوبل تلو الأخري في الكيمياء وبجامعاتهم تتطور وتتقدم... ونحن يقتل بعضنا البعض ونغني تسلم الأيادي ونختلف هل عودة مرسي نصر من الله أم لا ومدارسنا حالها كما لا يخفي علي أحد أضف فقط عليه أن صارت تسلم الإيادي نشيدنا الوطني الجديد... ولا زلنا نقول إن العالم مرعوب من ربيعنا العربي ويخطط ولا ينام الليل ليضع لنا المؤامرات... الحقيقة الوحيدة الراسخة أننا أكبر مؤامرة ضد أنفسنا... وطبعا أنا المنبطح المستغرب فاقد اليقين المتأمرك كالعادة
و أحدهم كان فى الجيش الإسرائيلي، و حارب فى حربي 1967 و 1973.

اليهود أساسا لهم نصيب الأسد من جوائز نوبل في العلوم (الفيزياء، الكيمياء، البيولوجي) على مدار 113 عاما الماضية.
و احنا هنا لسه بنشتم بعض ب"اليهودية" و "الصهيونية"، و تأليف إشاعات من قبيل السيسي أمه يهودية و الإخوان منظمة صهيونية.
مجرد حفريات بائسة بتثير ضحكات العالم.