تسمحلى أصدمك ؟

لو إنتصر الجهاديون فى سوريا و أسقطو بشار و عادو على مصربوضعها الحالى فسيتم القبض عليهم حتى لو كان رئيس مصر شيخ مشايخ السلفية

ساويروس المتهم بأنة لص سرق 14 مليار جنية, دفع فقط 7 مليار بالتقسيط و عاد إلى مصر و إستقبلة فى المطار مندوب من الرئاسة

إن كان صباحى يحكم مصر فسوف يفرض ضرائب على الأغنياء اقل مما سيفرضة الإخوان و علاقتة مع أمريكا هتكون ميت فل و عشرة

سلفية الأسكندرية تمتدح فى شيخ الأازهر و تؤيدة و فقط من سنتان كانو يقولون علية الأشعرى الصوفى الفاسد و ينادون يمن هوا مثل ياسر برهامى شيخا للأزهر

لو قام إنقلاب عسكرى فى مصر فلن يجدو امامهم قوة شعبية حقيقية تتحالف معهم غير الإخوان و السلفيين, و سوف يوافق الإثنين على تعامل مع قادة الإنقلاب لتقليل الضرر

جبهة الإنقاذ تضم صباحى و عمرو موسى, خلال إنتخابات الرئاسة مرحلة أولى عمرو موسى سخر بشدة من صباحى و إستهان بة و قال لما صباحى يوصل قصر الرئاسة يبقى يعمل إلى هوا عايوزو و ضحك, طبعا عمرو موسى يقول أنة مع الرأسمالية بجد و صباحى يقول أنة مع اليسارية بجد

أبو الفتوح إذا كان جاء رئيسا لمصر فكان سيجد نفسة مرغما على الإستعانة بالإخوان للتفاوض مع نظام يوليو و نظام مبارك و كان الإخوان سيحصلون منة على عدد كبير من المناصب أكثر مما هم فية الأن خاصتا فى المحليات, و باسم يوسف برضة كان هيسخر من أبو الفتوح خاصتا من دموعة الحساسة و برضة فى عهدة كان الإقتصاد سيتدهور

48% من المصريين إنتخبو شفيق بعد ثورة قامت ضد مبارك و نظامة, شفيق عمل بشكل مباشر مع مبارك لمدة 50 سنة

البرادعى لو كان جاء رئيسا لمصر لم يكن ليختار شباب الثورة لمعاونتة, هم نفس هؤلاء الشباب الذين لا يتحكمون الأن فى حزب الدستور و إعتصمو عدة مرات ضد طريقة إدرة الحزب

الإخوان و تاريخ طويل من التنظير ضد فوائد البنوك, مجرد وصلو للحكم إكتشفو حقيقة إقتصاد مصر و أنهم اصبحو مسؤلين فأدركو أنهم لا يملكون البعد عن قرض صندوق النقد لو أرادو إنقاذ إقتصاد مصر, المفاجأة إن لو السلفيون جائو لحكم مصر فبرضة سيستعينو بالقرض

وائل غنيم لو جاء رئيس وزراء فسوف يخضع للبيروقراطية المصرية و تظهر قراراتة بطيئة و مملة و لو حاول مقاومة البيروقراطية بقوة و شكل سريع فسيجد نفسة أمام النائب العام بتهمة إهدار المال العام

كثيرون هتفو يسقط يسقط حكم العسكر و الان يطالبون بإنقلاب عسكرى
--------------
صديقى للسلطة حسابات أخرى, السلطة سصل لها فقط من يريدون السلطة و مستعدون لكافة التحالفات و التنازلات الضروروية للوصول للسلطة, السلطة تعنى صراع حول من يحكم و كيف يحكم و من أهم من كيف, لكن ايضا بدون من يريدون السلطة و يتصارعمن عليها لا تقوم أى بلد

صديقى مصر امامها طريق طويل , خلال هذا الطريق ستنهار أفكار و تحالفات و تتغير مواقف عدة مرات